التخطي إلى المحتوى الرئيسي

قصتي مع ابنة خالي


 شباب وصبايا احب اليوم ان احكي لكم قصتي الحقيقية مع ابنة خالي .

كانت زينب بنتا غاية في الجمال ، من أسرة غنية . متكبرة ومتعجرفة إلا أنها محافظة ولا تكلم الشباب ابدا .
بحكم القرابة كنت اراها كل مرة بل حاولت ان استميلها إلا أنها دائما تصدني . كانت مرة قد أهانتني بكلمات نابية لم أتحملها وقررت الانتفام باي وسيلة حتى الاغتصاب .
مرت الأعوام كايام وولجت مؤسسة جد هامة ومستقبلها جد مضمون ولا يلجها إلا المتفوقون . كانت هذه هي النقطة التي غيرت مسار زينب العاطفي ، حيث بدأت في التقرب إلي والتودد.
كتبت لها رسالة غرامية لترد علي بعدها باحسن منها، طلبت لقاءها فكان لي ذلك ..جاولت ان استميلها بالكلام وابين لها اني متيم بها ولن اعيش بدونها.
قالت لي بالحرف الواحد (انا الحب عندي = الزواج) فقلت لها ان فصدي شريف وغرضي الزواج .
نلتقي كل مرة ، واحاول كل مرة ان احرز تقدما . كان التقدم بطيئا عس ما تمنيت حبث تمتنع عن كل شئ.
الامسها في يدها واحاول تقبيلها الا انها سمحت لي فقط بالتقبيل على الخد . قبلت العرض وحاولت ان اشرح لها ان البوس يقوي الحب واني ساكتفي به لكن على الفم . امتنعت لكنها قبلت بعد ان اصررت بل حاولت تقبيلها بقوة وعنف ووجدت انها راغبة بل تتمنع فقط.
من التقبيل الى لمس البزاز والذي قالت انه ممنوع منعا كليا الا انني اقنعتها اني احب مصه بكل قوة وهنا افاقت شهوتها . حيث بعد المص احسست انها تتهيج وتئن من اللذة ، حاولت ان اضع يدها على زبي الا انها ترفض لمسه.
حاولت ممارسة الجنس معها لكنها ترفض . قلت لها مايلي:
- اريد ام امارس الجنس معك
- لا مكن ابدا الا بعد الزواج
وهل شهوتي ستنتظر اى بعد الزواج؟
- لايهمني الامر
- مم تخافين؟ اتخافين على بكارتك؟ والله لم امسها بسوء وساحافظ عليها بقوة.
- قلت لا يعني لا
- ارجوك حبيبتي اريد الممارسة السطحية فقط.
- وكيف هي الممارسة السطحية؟
- أن أمارس بين افخاذك واردافك فقط.
- لا يعني لا.. ان كنت فعلا تحبني فلا تقل لي مثل هالاشياء ابدا.
- امارس معك بضمانة وهي ان امارس معك وانت لاتنزعين كيلوطك او هافك.
مارست معها اول ممارسة سطحية بين افخاذ بيضاء جد جد رطبة . انزلق زبي بلا مرهم بين اردافها لاحصل على متعة جنسية رائعة . احسست اني الامس بظرها بزبي وهي تحاول ان تخفي لذتها العارمة .
اصيب زبي ببعض الجروح من كثرة الاحتكاك بالكلسون او الهاف .
التقينا المرة المقبلة واردنا الممارسة من جديد لكني رفضت نفس الوضع لاني انجرحت بالهاف . ورات الجروح وتاسفت .
نزعت اخبرا الهاف ومارست عليها الجنس بين افخاذها وزبي بلامس بظرها المنتفخ . كان كسها اروع كس رايته .منتفخ واحمر . كانت تحاول ان تصل الى نشوتها وتلاقي زبي وتدفع لخصرها تجاهي . اخيرا وصلت الى قمة نشوتها والتصقت بي ولم تتركني اكمل حتى افرغت كل مائها.
كانت تلك بداية فعلية لممارسات اخرى .
وكل مرة اتقدم في المفاوضات وصرت اعلمها كل مرة وضعا جديدا دون المساس ببكارتها.
حاولت ان امارس عليها من طيزها لكنني فشلت لانها لاتستحمل الالم كلما ادخلت راس زبي في طيزها رغم اني استعمل المرهم .
مارست عليها بين بازازها الضخم الذي يشبه مؤخرة طفلة في العاشرة.
تذكرت اهانتها لي قبل سنين والان فرصتي للانتقام .
اقنعتها ان نمارس الجنس بطريقة تسمى الشيتة عندنا في المغرب(وهي احتكاك الزب بالكس دون ايلاج بل يكتفي بايلاج راسه او بعضه باحتكاك نزولا وصعودا او دائريا.
فعلا مارسنا به مرارا وكان احب وضع اليها. غذرت بها مرة وهي في قمة نشوتها فدفعت بزبي قليلا الى الداخل وفعلا نزلت قطرات من الدماء وتمزق غشاء بكرتها .
غضبت مني غضبا شديدا وخاصمتني وانني خرجت على مستقبلها …
تخاصمنا اكثر من اسبوع لتحن بعدها الى الجنس بعد ان وعدتها اني ساتزوجها ولا خوف عليها.
مارسنا يومها الجنس بالم حيث ادخلت زبي شيئا فشيئا حتى استانس به كسها ، بعده متع ولا احلى في النياكة وتغيير الاوضاع.
انيكك كسها الساخن وهو يلتهم زبي ويحتضنه لتبدا هي في الهز والنياكة على اعلى المستوبات … كانت تمتص زبي كل مرة لانها تعشقه وتمص حتى اقترب من القذف اعلمها لتخرجه من فمها لانها لاتحب ان اقذف في فمها . بل في وجهها لانه قالت انه يبيض الوجه.
كانت تعمل احتياطاتها حتى لا تحبل مني لكن حاولت ان امارس من طيزها الضخم . غفلتها مرة وادخلت زبي بعد وضع مرهم خاص . صرخت وتالمت والمها طيزها ثلاثة ايام ثم لعدها مارسنا في الطيز ،كان ضيقا للغاية بل احسن من كسها الا انها تحب النياكة من الكس اكثر .
تزوجت بعدها برجل من العائلة غني ايضا من العائلة ، فكان من النوع الذي لاتهمه البكارة .
حاولت الاتصال بها ، التقينا بعد شهر تقريبا في دار اهلها بعد ان ارسلت الي ، كانت نادمة على انها لم تنغمس في الجنس قبل ذلك لانه الان احست برغبة عارمة في الجنس ، زوجها الثري بارد شيئا ما ولا يطفئ نارها كما تحب . اشبعتها نياكة ذلك اليوم حتى احسست كانها لم تمارس الجنس من قبل. بكت وهي تودعني لانها ستسافر الى فرنسا مع زوجها . وفعلا سافروا وبعد عام عادت وتغير كل شئ فيها . كانها لاتعرفني ابدا . تجاهلتني وقالت انها الان ملتزمة ولا يمكن ان تعود الى ما كانت عليه.
حاولت ان ارسل لها الرسائل لافكرها بكل شئ لكنها لم تجيني .
عدت الى لهجة التهديد وعددتها ان اسبب لها مشلة مع زوجها بان اعطيه صورها معي ورسائلها بل يمكن ان اصف له جسدها ككل.
اعطى التهديد نتيجة فاشبعتني من ككسها وطيزها وصدرها الكبير وكم كان منظر فمها جميلا وهي تمص زبي وتلتهمه كانه ايس كريم وانا اشد شعرها .
كان افضل وضع احبه معها وضع الكلب حيث امارس معها الجنس وانا امسك ببزازها من الاسفل وزبي يدخل كل كسها واجذب شعرها الي كاني فارس على فرس .
لك اكن احب لحس الكس الا انني هذه المرة فعلت معها وكان رائعا وزادها هياجا واثارة.
ترجتني ان امارس معها كل يوم إلا أنني في الاخير تركتها تعيش حباتها الطبيعية مع زوجها ، وسمت ابنها على اسمي تذكارا لحياتنا الجنسية الرائعة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

طياز جارتي الهايجة تتمايل أمامي قصص نيك الطيز الكبيرة - قصص سكس

طياز جارتي الهايجة تتمايل أمامي قصص نيك الطيز الكبيرة كانت نظرة واحدة كافية لي حتى اقع في غرام طياز جارتي الجميلة عايدة ولم اتصور ان الامور ستسير بتلك السرعة حيث ظلت في كل مرة تمر من امامي تتمايل بذلك الجسد الرهيب وتحرك تلك الفلقتين المتمائلتين كالميزان بينما تشتد شهوتي ويزداد هيجاني. في البداية كنت اطيل النظر وابقى اتمعن في ذلك الطيز العجيب واحيانا يصل بي الحد حتى احك زبي من فوق الثياب وانسى اني في طريق عام والناس من حولي بل وصل بي الامر اني مرة حاولت لمس طيزها في سلالم العمارة وكان مما يهيجني اكثر تلك النظرات الخبيثة والضحكة المتلونة التي تقابلني بها. ذات يوم كنت جالسا امام مدخل العمارة وكنت هائجا جدا إلى درجة اني شاهدت قطا ينيك قطة فهاجت نفسي وتخيلت اني انيك عايدة وصعدت مباشرة إلى الطابق الثاني في احد الاقبية المخصصة لرمي القمامة ومارست العادة السرية حيث قذفت المني من زبي بعد لمسته حوالي ثلاث لمسات من كثرة شهوتي التي كانت مفرطة جدا واحسست بعدها بضعف شديد. بعد يومين رايت عايدة وهي تهم بالصعود إلى البيت وكانت تسكن في الطابق السابع وتظاهرت اني صاعد إلى بيتنا وفي احدى الطوابق قررت ان اح...

أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم قصص محارم أمهات نار - قصص سكس

  أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم قصص محارم أمهات نار اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية. وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشر...

جارتي العذراء تحب نيك الطيز قصص سكس خلفي مع الجيران

  جارتي العذراء تحب نيك الطيز قصص سكس خلفي مع الجيران كانت السنوات تمر وانا اشتهي رويدة جارتي العذراء التي تمر امامي بذلك الطيز المتمايل والذي يجعلني اسرع إلى المرحاض كي استمني عليه وانا اتخيل ان زبي يخترقه وحتى في منامي كنت كثيرا ما احلم بانني انيكها واصحو وملابسي ملطخة بالمني. ومع مرور الوقت صرت اسمع كثيرا انها تعشق الزب وبما انها غير متزوجة فكانت تاكله من طيزها الذي كان كبيرا مقارنة مع حجم جسمها الذي كان نحيفا وبدأت اتبع خطواتها وتحركاتها مع ابناء الجيران إلى ان سمعت انها مغرمة بشاب اسمه سفيان وكانت تتواعد معه في احدى الغابات المعروفة بكونها ماوى العشاق والنياكين وكنت اذهب هناك خصياصا للتلصص على الرجال والنساء وهم في اوضاع سكسية رهيبة ولطالما استمنيت هناك وقذفت على الاشجار. في احد الايام لمحتها خارجة من بيتهم وهي في ابهى حلة فتتبعتها من بعيد إلى ان التقت بسفيان الذي كان يقطن في حينا ثم امسكها من يديها واتجه بها إلى تلك الغابة الغير بعيدة عن مدينتنا وانفردا بين الاشجار في زاوية بعيدة عن الانظار ثم راح يقبلها ويتحسسها ثم ادارها وبدا يحك زبه على طيزها سطحي حتى افرغ شهوته دون ان يخرج زب...